في خطوة ثورية كانت مرتقبة من إدارة الرئيس الأميركي الجديد باراك أوباما بناء على مواقفه وبرنامجه الانتخابي، أعلنت شركة «جيرون كوربوريشن» للتكنولوجيا الحيوية أنها حصلت على الموافقة لإجراء أولى التجارب على البشر باستخدام الخلايا الجذعية الجنينية، وأنها بصدد تجربة العلاج على مرضى مصابين بالشلل نتيجة إصابات في العمود الفقري. والجدير بالذكر، أن اللوبي الأنجيلي المحافظ الذي كان يدعم إدارة الرئيس السابق جورج بوش «الابن» وقف وما زال يقف بقوة ضد الأبحاث الجينية ومنها أبحاث الخلايا الجذعية غير المتخصصة.